"حماس": مقتل 29 وجرح أكثر من 50 في قصف استهدف مدنيين شرق غزة
وشددت على أن "هذه المجازر المتواصلة بحق شعبنا الأعزل، وبغطاء كامل من الإدارة الأمريكية الشريكة في العدوان، تمثل وصمة عار في جبين المجتمع الدولي
وشددت على أن "هذه المجازر المتواصلة بحق شعبنا الأعزل، وبغطاء كامل من الإدارة الأمريكية الشريكة في العدوان، تمثل وصمة عار في جبين المجتمع الدولي
كانت المنطقة، الواقعة بين محور فيلادلفيا في الجنوب وممر موراغ في الشمال، موطنا لنحو 200 ألف فلسطيني قبل الحرب
. وأشار إلى أن السلطات الإسرائيلية منحت 6000 تصريح فقط، وهو عدد غير كافٍ في ظل أهمية هذه الفترة المقدسة التي تشمل مسيرة أحد الشعانين، قداس غسل الأرجل
الجيش الإسرائيلي نجح في تدمير 25% من أنفاق "حماس"
قال بدران إن حماس مهتمة بالعودة إلى اتفاق وقف إطلاق النار، لكن لم يتم حتى الآن طرح أي مبادرة جديدة من قبل الوسطاء.
لم توضح الجهات الرسمية الإسرائيلية بشكل مباشر أسباب هذا التأخير، إلا أن الصحيفة أشارت إلى عدّة احتمالات:
اللجنة الدولية للصليب الأحمر تعرب عن صدمتها البالغة إثر مقتل مسعفين من الهلال الأحمر الفلسطيني ومستجيبين أوائل
دماء الشهيد أحمد منصور ستظل لعنة ووصمة عار تلاحق الكيان الإسرائيلي، تفضح حقيقتهم البشعة وتبدد أوهامهم، وستتحول صرخة مدوية في وجه كل الطغاة
وأفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن المرأة كانت مسلحة بسكين وحاولت تنفيذ الهجوم عند مفترق "جيت" قرب سلفيت، ولكن تم "تحييدها" دون وقوع إصابات بين
وأصدرت المحكمة حكماً بالسجن المؤبد وستين عاماً على المعتقلين أحمد محمد زيدات ومحمود علي زيدات من بلدة بني نعيم في محافظة الخليل، وغرامة مالية باهظة بقيمة مليوني شيقل.
وأفاد شهود عيان بأن المستوطنين أضرموا النار في صالة "فلورا جاردنز"، التي تعود ملكيتها للمواطن مصطفى سلامة، ما أسفر عن اندلاع حريق كبير ألحق أضرارا مادية جسيمة بالمكان. وتمكّنت طواقم الدفاع المدني الفلسطيني من السيطرة على النيران، ما حال دون امتداد الحريق إلى مناطق مجاورة.
وشدد الرجوب فى الوقت ذاته على أن فتح تمد يدها لإنهاء الانقسام، وتوحيد الجبهة الداخلية من أجل سد الذرائع فى مواجهة الاحتلال الإسرائيلي. وأوضح الرج
أبو خلف أوضح أن اليونيسف بانتظار تقرير رسمي حول الأمن الغذائي في القطاع. ولفت إلى أن الأغذية التكميلية للأطفال الرضع نفدت، ولم يتبق من الحليب الجاهز سوى ما يكفي لـ400 طفل فقط لشهر واحد.
وجاء في البيان: "بشار المصري رجل أعمال فلسطيني أميركي ناجح، وتفاجأ من المزاعم التي لا أساس لها والتي نُشرت في وسائل الإعلام. لم ينخرط في أي نشاط غير قانوني أو دعم لأعمال عنف".
ما يزال موقع بكرا يرصد ردود الفعل حول حادثة اعدام عمّال الإغاثة في قطاع غزة، وتفنيد الجيش الإسرائيلي
كما جدد رفض الأردن لتهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية، وندد بالإجراءات أحادية الجانب والاعتداءات على المقدسات في القدس.
ورفع المشاركون في المسيرة علم فلسطين وجابوا شوارع في رام الله، ورددوا هتافات تندد بجرائم الجيش ومجازره المستمرة، وتطالب بوقف العدوان والإبادة الجماعية.
ويأتي ذلك بعد انقطاع الإمدادات عن القطاع لنحو خمسة أسابيع ، في ظل انهيار وقف إطلاق النار وتجميد مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة إطلاق سراح الاسرى.
وجاء في التقرير الإحصائي اليومي لوزارة الصحة "وصل مستشفيات قطاع غزة 57 شهيدا، بينهم شهيد واحد تم انتشاله من تحت الأنقاض، و137 إصابة خلال الساعات الـ 24 الماضية"
إن ما قامت به السلطات الاسرائيلية خطوة خطيرة تهدف إلى المسّ بشكل واضح بسيادة الوزارة على الحرم الإبراهيمي الشريف بأروقته وساحاته وغرفه